تصنيف:
لم يكن ذلك البيت مجرد صخر إسمنتي عابر، لقد احتضن أجمل ذكرياتي وأشد مراحل حياتي تأملاً واتصالاً بالذات وبالآخر الغريب عني لغة ودينًا وبلادا.