تصنيف:

الشعر والآداب
الشعر والآداب

نجيب محفوظ في قصر الجبلاوي!

إن ما يميّز نجيب محفوظ في جميع أعماله، قدرته على تصوير المجتمع المصري، والحارة المصرية، بتفاصيلها، وأغنياتها الشعبية، وموروثاتها الاجتماعية والثقافية، لا يُغيّب شيئًا من الواقع إلا ويمزجه بالسرد التخيلي، لتتصوّر بعينيك -وإن كانت في آخر الآرض- الحياةَ في مصر، حد أن يفحّ صدرك من دخان "الجوزة". وهذه إحدى صور القوة الناعمة للأدب، حين تتصوّر مجتمعًا وأمكنةً وحكايا في أعمال روائية.

الشعر والآداب

صورةٌ.. أوقدتْ بركان الحنين!

كاليفورنيا.. فلرْتونْ والساحلُ الغربيُّ يحْنو بالمطرْ يهبط الناسُ ويَجْنون حياةً أَبدَعَ الرسامُ عنها صُوراً تِلوَ صورْ

الشعر والآداب

بروازٌ يلمعُ في السماء

وأشعلتْ من عيون الظبي أسهمَها ... يا أولَ الصبرِ هل أبقاكَ آخرُِهُ؟!